شهد أحد أحياء مدينة أكادير كارثة حقيقية بعد انفجار هاتف محمول بسبب تركه يشحن لفترة طويلة. الحادث وقع عندما انفجر الشاحن أثناء شحن الهاتف، مما أدى إلى اشتعال النيران في الهاتف، ثم انتقلت النيران إلى باقي أثاث المنزل داخل الشقة السكنية، لتتسارع وتصل إلى خارجها.
الخسائر المادية كانت كبيرة، حيث دمرت النيران جزءًا من الشقة والممتلكات، مخلّفة وراءها آثارًا مدمرة. الحادث يسلط الضوء على خطورة ترك الأجهزة الكهربائية مثل الهواتف والشواحن موصولة بالكهرباء لفترات طويلة، مما يمكن أن يتسبب في حوادث كارثية.